تحية لك اخي الدكتور جعفر فلقد كانت امنيتك هي امنية الكثير من الوطنيين المتطلعين لعراق ديمقراطي تصان فيه الحريات وحقوق الانسان بعيدا عن التقسيمات الطائفية والاثنية وذلك بلقاء العراقية ودولة القانون وبعد الانتخابات مباشرة وعدم تضييع كل هذا الوقت الا ان الرياح تمشي بما لاتشتهي السفن . يبقى املنا بالسياسيين ان يترفعوا عن المصالح الشخصية والحزبية والطائفية ويضعوا مصلحة العراق وحدها امامهم لتفويت الفرصة على المتربصين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاز المالكي بخصمه لا على خصمه / جعفر المظفر
|