لا شك بأن ما حدث في ذلك اليوم هو شيء تقشعر له الابدان وإن ذلك الحادث يثير الحزن بداخل كل كردي بل كل محب للإنسانية . وبهذه المناسبة الحزينة أتمنى من الحركة السياسية الكردية ان تتحرر من هذه العفونة والفراغ بل الخواء الذي تعيشه وأن تهتم بقضية هؤلاء الاكراد الذين يقضون بمناسبة وبدون مناسبة بسبب التخلف السياسي الذي تعانيه الحركة الكردية كفانا شقاءا يا ناس وليبدأ جيل جديد من الساسة أكثر كفاءة اكثر معرفة أكثر حرصا على حياة الكرد أكثر إنسانية تجاه الكرد من الدول الأوروبية التي تمنح شعبهم اللجوء أينما ذهبو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محرقة السينما / مسعود عكو
|