تحية ود لاخي كنعان، شكرا لذاكرتك المتقدة.. فان ذاكرتي الخرِفة أبت ان تتذكر -الياور- كاول رئيس، لانه مرّ فيها وبتاريخ العراق، دون لمسة وطنية، إذا لم يكن العكس. منه تعلمنا ان تجار الوطنية كتجار الدين، هم -الأغلبية السياسية- وسخرية قدرنا الوطني. وهم مَن حوّلوا احلامنا الى وهم ومشاهد دم. انا على يقين فلولا إخواننا في النضال الكورد، لرئينا مجازر أفظع وربما دولتي ولاية الفقيه ودولة العراق الاسلامية.. ولا مكان للمحبة والتسامح والرأي الاخر. مع شكري وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرئيس -مام جلال- بين -بشاشة- الوجه وقباحة المشهد..! / سعد سامي نادر
|