أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان - أرشيف التعليقات - تابع الى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ










تابع الى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ

- تابع الى الشهيد كسيلة
العدد: 183255
ميس اومازيــغ 2010 / 11 / 12 - 21:18
التحكم: الحوار المتمدن

بشان المخزن اخي المحترم ان اهل مكة ادرى بشعابها كما يقول العرب فهل تعتقد ان الشعب المغربي بليد حتى ينتظر من الغير توجيهه؟ ان ابناء الأرض قاموا و ما يزالون يقومون بكل المحاولات لتصحيح الوضع بل بلغ بهم ايمانهم بالتغيير القيام بمحاولات انقلابية.لكن الحل الدائم و المنطقي يجب ان يكون بالمحاولا ت السلمية لتفادي مخلفات العنف
ان المواجة المنتجة بالنسبة لحكماء ابناء الأرض هي النضال من اجل تعليم مجاني يساير تطور الفكر البشري هذا التعليم الذي يكون على راس برامجه تدريس ابنائنا التاريخ الحقيقي للبلد وبعد ذلك تهون كل الصعاب. ان نسبة الأمية و فرص لعب اعداء الهوية الحقيقية للبلد لأوراق كثيرة مدمرة هي متوفرة. فقد نادوا يا ويحهم باستفتاء عن تديس الأمازيغية و كذا حروف ثيفيناغ. لأنهم يعلمون مسبقا النتيجة سيما اذا اجري الأستفتاء في ظل دستور عروبي ممنوح.
تقبل تحياتي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان - أرشيف التعليقات - تابع الى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ