أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان - أرشيف التعليقات - الى المسمى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ










الى المسمى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ

- الى المسمى الشهيد كسيلة
العدد: 183197
ميس اومازيــغ 2010 / 11 / 12 - 18:45
التحكم: الحوار المتمدن

يا رجل سبق ان قدمت تعليقا لي بشان مقالة الدكتور ادريس جنداري و لم اتمكن من متابعة مآله لظروف خاصة الى ان فوجئت بعد عودتي الى الأرشيف بتعليق و مداخلات لك و للسيد عبد القادر انيس.شعرت مما جاء بهما بندم شديد عن عدم المتابعة ولو بالتخلي عن كل مشاغلي المانعة.
اجبني مادافعكما للدفاع ان امر لا ناقة لكما فيه ولا جمل ام هوترسبات فكر اطلاقي مات و دفن. تبين لي يارجل انكما لم تستطيعا هظم نهاية الحرب الباردة و مخلفاتها.ان الحرب الباردة انتهت فلا حاجة للعيش على مخلفات فكر مات ودفن.
ان الصحراء مغربية و ستبقى احبت الجزائر ام كرهت و حكماء المغرب يعرفون جيدا من اين تؤكل الكتف. ان رايكما في موضوع لا يهمكما لو صدر عن مغرربه لهان الأمر اما عمن يعتين عليه الحياد فهذا دليل واظح على الحقد الدفين سيما انك ذكرت حرب 1963 اتعلم من تسبب فيها يارجل انه تهور النظام الجزائري و انني اخشى ان يعيد التاريخ نفسه لا تغرنكم الأسلحة الروسية فالمغارمة تعلموا فنون الحرب في ارحام امهاتهم اسال عن محمد بن عبد الكيم الخطابي كيف اصبح مدرسة لحرب العصابات.؟
اننا لا نرغب في مزيد من اراقة دماء احفاد ثيهيا و اكسل.
تقبل تح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب / جابر احمد
- طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة ... / زياد الزبيدي
- نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات / علاء اللامي
- هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال ... / حاتم بن رجيبة
- الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - اسلامي: سياسة منظمة الطاقة الذرية هي -الأبواب المفتوحة والاب ...
- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- ضربات أمنية ببغداد وكربلاء: اعتقال تجّار مخدّرات وإحباط محاو ...
- في -نشاط دولة- محتمل.. إيران تؤكد احتجاز ناقلة نفط في الخليج ...
- العسل الأسود أم الأبيض.. أيهما أكثر فائدة لجسمك وصحتك؟
- مباراة العراق ضد الإمارات بإياب الملحق الآسيوي لكأس العالم 2 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أحداث العيون الأليمة ليوم الثامن من نونبر على ضوء مقتضيات العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية / بودريس درهمان - أرشيف التعليقات - الى المسمى الشهيد كسيلة - ميس اومازيــغ