أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سياسة لو لعب زعاطيط / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 183114
محمد علي محيي الدين 2010 / 11 / 12 - 14:24
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ باسم محمد
تحياتي وشكري لك وبمثلكم يعيش العراق ويسير في الطريق الصحيح فالفترة الحالية تحتاج لضرب فوق الحزام في مواجهة الهجمة الجديدة التي أن مرت فسيكون لها تأثيرها الذي لا نفيق منه بعد عقود وربما تكون كالفترة المظلمة التي عاشها العراق أبان الحكم العثماني عندما كانت الولايات تباع أو تؤجر وفق مبلغ معلوم فكان هم الوالي سرقة أكبر ما يمكن سرقته لحين أنتهاء ولايته وهؤلاء لا يختلفون عن الأستعمار العثماني الذي أستعبد العراقيين والعرب بأسم الدين فهل يعيد التاريخ نفسه في عصر الأنترنيت.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سياسة لو لعب زعاطيط / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق 2025: تحليل نقدي لثبات المنظومة الحاكمة وحدود التغيير ... / مالك الجبوري
- صراع الدين والعلمانية في تركيا .... هل انهزم الاثنان؟ / منصور رفاعي اوغلو
- حريق سينما عامودا (سينما شهرزاد) – مأساة 13 تشرين الثاني 196 ... / مروان فلو
- القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار / جواد بولس
- (وَجْهُ الوَطَنِ) / سعد محمد مهدي غلام
- نقطةُ رأسِ سطرٍ / علي إبراهيم آلعكلة


المزيد..... - بي بي سي تعتذر لترامب وترفض مطالبته بالتعويض
- زوجان بريطانيان يضربان عن الطعام احتجاجًا على استمرار احتجاز ...
- متى يهدد ارتفاع ضغط الدم بنزيف داخل المخ.. نصائح للوقاية
- يوم التوعية بالمرض.. روشتة كاملة لفترة حمل وأمومة صحية لمريض ...
- مش بس بيقوى النظر.. 10 فوائد لا تعرفها لتناول الجزر
- وزير خارجية مالي: أطراف خارجية تستغل هشاشة أوضاعنا باستخدام ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سياسة لو لعب زعاطيط / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين