أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علامات ضوئية لامرأتين / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - الاعزاء في الحوار المتمدن - مصطفى محمد غريب










الاعزاء في الحوار المتمدن - مصطفى محمد غريب

- الاعزاء في الحوار المتمدن
العدد: 183051
مصطفى محمد غريب 2010 / 11 / 12 - 09:57
التحكم: الحوار المتمدن

الاعزاء في الحوار المتمدن

لا اعرف لماذا لم يصلح الشطر (9) من المقطع الثاني الذي تحت اسم 2ــ الثانية لانني صلحته اثناء التعديل حسب الطلب فأصبح - تتراقصْ لتلامس نهديها - بدلا من - يلامس في جنونٍ نهديها - فالأخير خرج عن وزن القصيدة وتفعيلتها الخببية ، اذا كان بالامكان التعديل او نشر هذا التعليق للتوضيح كي يكون واضحاً لدى من يتابع القصيدة وتفعيلاتها.. وشكراً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علامات ضوئية لامرأتين / مصطفى محمد غريب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....29 / محمد الحنفي
- الحمد لله على نعمة الإنسانية / رانية مرجية
- نظرة إلى فصل الفصول في مقاومة إيران! / عبدالرحمن مهابادي
- -سلامٌ على شفرة السكين: حين يبتسم الدخان في الشرق الأوسط- / حامد الضبياني
- من أسس لخراب إيران والمنطقة.. وهذه الحرب القائمة.. / سامي خاطر
- نصيحة إلى المرشحين في الانتخابات المقبلة / صادق حسن الناصري


المزيد..... - فرق الإطفاء تواصل محاولات إخماد الحرائق في جزيرة خيوس اليونا ...
- ترامب يسعى لإغلاق ملف الحرب الإيرانية بنهاية درامية.. هل ينج ...
- نتنياهو وبزشكيان يشيدان بإنجازات بلديهما -التاريخية- في الحر ...
- عشان صحة قلبك.. أكلات مشبعة ومفيدة أكثر من الشوفان
- القسام تعلن استهداف دبابة بعد تنفيذها كمينا آخر مركّبا في خا ...
- إيران تحتشد في ساحة الثورة وتؤكد صمودها في وجه التحديات الإس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علامات ضوئية لامرأتين / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - الاعزاء في الحوار المتمدن - مصطفى محمد غريب