أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يركع -العرق الجديد- الآن تحت قدمي خامنئي؟ / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تكملة لتعليقي السابق - مازن صلاح










تكملة لتعليقي السابق - مازن صلاح

- تكملة لتعليقي السابق
العدد: 183017
مازن صلاح 2010 / 11 / 12 - 06:47
التحكم: الحوار المتمدن

انا اعرف بان الكاتب يتسم احيانا قليلة بالحيادية ولكن في مقالك هذا ومقالات اخرى لك نشم رائحة الطائفية البغيضة و يمكن ارجاعها لتعاطفك مع الاردنيين و الفلسطسنيين من ايتام صديم. لماذا يحق لكافة المسؤولين من العرب السنة زيارة تركيا و السعودية و مصر و الاردن و لا يحق لاي شيعي ان يزور ايان!!! كفاكم هذا الارهاب المعنوي!!! و سيبقى اتباع علي ابن ابي طالب في صلب العروبة شاء من شاء و ابى من ابى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يركع -العرق الجديد- الآن تحت قدمي خامنئي؟ / شاكر النابلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرثيّة نصف عام / نعمة المهدي
- شيخوخة / عماد الطيب
- موسيقى: بإيجاز:(23) بيتهوفن: الدوائر الاجتماعية والمهنية/ إش ... / أكد الجبوري
- الرحيل نحو المنفى ! / قاسم علي خضر
- تطبيق آليات وقواعد الحوكمة وأثره على جودة التقارير المالية / ياسين خلف الجميلي
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص


المزيد..... - روبيو: الولايات المتحدة في طور تصنيف جماعة الإخوان منظمة إره ...
- السعودية.. عيدي أمين -جزار أوغندا- والملك فيصل ومنفاه في الم ...
- الكويت.. فيديو مداهمة مسكن ساحرة ومشعوذة وما وجد معها بالبيت ...
- النرويج تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو
- زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدما ...
- نقص الليثيوم.. 6 أطعمة تساعد فى الوقاية من مرض ألزهايمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يركع -العرق الجديد- الآن تحت قدمي خامنئي؟ / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تكملة لتعليقي السابق - مازن صلاح