يبدوا ان الكاتب نعيسة لم يبلع قصة اختيار العيد لرئاسة التجمع المختلف اعلان دمشق في المنفى ... وان الرجل واظلاله يكرهون العيد كرها سرطانيا لاشفاء له لا علاقة له لا بالثقافة ولا بالموالة ولا بالمعارضة او الاختلاف او باكثرية واقلية او باسلوبه الكتابي التحريضي الاستفزازي... وهذا ما يدفعنا للاعتقاد بانهم يترصدون العيد بالشتم والاتهام على الطريقة التي في المقال تنفيذا لمهام واجندة معروفة ...و والغرابة في منطق نعيسة واظلاله انهم يتركون البسطار وكاتم الصوت المتسلط ويطاردون القلم الحر الشجاع ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلان قندهار: الاستقواء بالسلفيين / نضال نعيسة
|