أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حوار هادئ في قضايا راهنة / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - تعليق على تعليق - محمد دحنون










تعليق على تعليق - محمد دحنون

- تعليق على تعليق
العدد: 182862
محمد دحنون 2010 / 11 / 11 - 18:16
التحكم: الحوار المتمدن

السيد محمد هادي
تحية
لا أعرف لماذا تمثّل لك الإحالة إلى كتاب في حوار فكري نوعاً من (الأمثلة الأبويّة) ولا أدري لماذا تتحوّل التوفيقيّة إلى بديهة معرفيّة لا تحتاج لتمحيص ونقد نظريين وانشقاق عملي عنها، ثم أنّي أعترف بجهلي بمصدر القدرة االتي جعلتك تتجاوز حالة (الصد النفسي المعرفي) عن القراءة إلى...نشر تعليق على ماقرأت؟ كيف يمكن لمن تصد نفسه معرفيّا عن مائدة أفكار أن يلتهم شيئاً منها بضربة واحدة؟
وأخيراً: إذا قلت لا أعلم أتاك الله نصف العلم بحسب الرسول العربي محمد والأستاذ ياسين أجاب محاوره أنّه لا يعرف شيئاً لا عن أبكار السقاف ولا مشروعها ولا تلامذتها!
مع المودة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار هادئ في قضايا راهنة / ياسين الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي
- التغيير الديموغرافي عالميًا رؤية سوسيولوجية / محمود محمد رياض عبدالعال
- دمية جميلة / مزهر جبر الساعدي
- زاوية المقهى* / إشبيليا الجبوري
- رواية نهر يستحم في البحيرة يحيى يخلف / رائد الحواري
- عشر عجاف / منيرة نصيب


المزيد..... - كندرا هيبرت.. قصة طبيبة كندية تمارس عملها من على كرسى متحرك ...
- بعد «الربيع العربي»… صيف الاحترار الأقصى
- ترامب لـCNN: لم أعلم بنقل غيسلين ماكسويل إلى سجن إجراءاته ال ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدعو إلى تصعيد وتوحيد النضال لم ...
- 4 خطوات للحد من مضاعفات التهاب المفاصل الصدفي المناعى
- ما خيارات الحكومة اللبنانية للتعامل مع قضية سلاح حزب الله؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حوار هادئ في قضايا راهنة / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - تعليق على تعليق - محمد دحنون