استاذنا الكبير: كلماتك كمبضع الجراح قاس ومؤلم ولكنه ضروري، وما احوجنا الى قلة من امثال شخصكم الكريم يسمون الاشياء بمسمياتها بدون لف ودوران وها قد اثبتت الاحزاب الدينية بشقيها عجزها الفعلي عن ادارة العملية السياسية وكشفت وجهها الحقيقي بعد ان سقطت مساحيق التجميل واظهرت بشكل مفضوح مدى استعدادها لتقديم التنازلات المهينة للاحتفاظ بالكرسي والحبل لايزال على الجرار ومن يهن يسهل الهوان عليه. المزيد المزيد يااستاذنا الكريم وتقبل تحياتي.... باسم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سياسة لو لعب زعاطيط / محمد علي محيي الدين
|