اود اضافه الملاحظه التاليه لما ذكره الاستاذ صلاح عن الست هند الحسيني: إن ما ورد في المقال عن إيواء الايتام في منزلها كان البدايه لانشاء و بمعونه اهل الخير المقدسيين( دار الطفل العربي) ذاك الصرح الشامخ الذي كان مكوننا من قسم داخلي لالايتام وقسم نهاري . إن ذكرى الست هند ستبقى في قلوب الاف من درس في دار الطفل,و انا هنا في اوروبا و بعد ما يزيد على الخمسون عاما كلما حانت في خاطري يذوب كل الجليد و تتبخر كل البروده.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دير ياسين..تتمرد على النسيان..! / صلاح عودة الله
|