الأخ مازن الأديان لا تختلف عن المعتقدات السياسية والأفكار والرؤى الهادفة لخير الأنسان وقد أحدثت نقلات نوعية وغيرت الكثير من المفاهيم الأجتماعية السائدة وجاءت تلبية لغربة شعبية طامحة بالتجديد والخلاص من القديم ولكن للأسف بعد أن تقادم العهد بها ظهرت طبقات من رجال الدين سخرتها لمصالحها وهذا النموذج ينطبق على جميع الأديان مثلما هو الحال في النظريات الأخرى فهي محاولة للأنقلاب على الواقع وتغييره ولكنها تتحول مستقبلا عقبة في طريق التقدم لبقاء أصحابها على المثل التي لا تلائم العصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شياطين بلباس رجال الدين / محمد علي محيي الدين
|