وهل تأريخنا السياسيي القديم والحديث غير تاريخ الحثالات المتعاقبة ؟ اما كيف يصبر الناس على كل ذلك ؟ فهم صبروا ولهم تاريخ طويل في الصبر ....الناس لا تتحرك بقدرة ألهية ....لا بد وأن يكون هناك ثمة من يقود ، القائد الآن في الساحة هو ذلك الجاهل الوغد ، هو الذي يحرك وهو الذي يوجة دفة القيادة ، وهو بوجوه متعددة وبألوان وأطياف متعددة ، الساحة قد غادرتها الكفاءات السياسية صاحبة الصولات والجولات ...حثالات صدام غيبت هؤلاء وأرسلتهم الى المقابر والى المنافي البعيدة فمن في الساحة ياأخت ديانا ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاحياء والاموات / سلام مسافر
|