أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب فى العراق ,,الاسلام ليس شريكا / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - العنف و سلطة الرعب هو سلاح المفضل بعد التقية - رتعان صيتان شامخ










العنف و سلطة الرعب هو سلاح المفضل بعد التقية - رتعان صيتان شامخ

- العنف و سلطة الرعب هو سلاح المفضل بعد التقية
العدد: 180064
رتعان صيتان شامخ 2010 / 11 / 4 - 18:16
التحكم: الحوار المتمدن

ورغم كل هذا الوضوح لا jنفك من ترداد انهم لا يمارسون العنف أو حتى يؤمنون بالعنف كوسيلة لتحقيق أهدافهم. شأنك شأن العجوز الشمطاء الدردبيس المتصابية التي تحاول أن تتزين كي تبدو شابة ، فغدت في منظر مضحك مثير للسخرية .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارهاب فى العراق ,,الاسلام ليس شريكا / حسن مدبولى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مداخلتي في افتتاح منتدى سلامة كيلة الثقافي في دمشق / عديد نصار
- المشروع الاستراتيجي للشرق الأوسط الجديد: خارطة طريق لتحقيق أ ... / حجي قادو
- أفكارٌ بسيطةٌ غيرَ مُلزمة لأحدْ ...( 66 ) / زكريا كردي
- قواعد التنوير الأربعون | القاعدة الحادية عشر: ضرورة معرفة تا ... / محمد بركات
- لقمانيات (72) / محمود شاهين
- الاتحاديون في فرنسا يطالبون بـ-حماية المبادرة الشبابية من ال ... / أحمد رباص


المزيد..... - بابا الفاتيكان يُشير إلى أن سياسات الهجرة الأمريكية ليست -مؤ ...
- جين فوندا عن طريقة ترامب في حشد السلطة: -سيدمر ديمقراطيتنا و ...
- لحظة محاصرة المشتبه به بهجوم خارج كنيس يهودي في مانشستر.. وت ...
- الأمم المتحدة: هجوم إسرائيل على أسطول الصمود يعمّق الحصار عل ...
- السوداني: تعزيز احتياطيات الذهب أصبحت ركنا مهما من الاستقرار ...
- ألمانيا: مذكرات اعتقال بحق 3 رجال للاشتباه في انتمائهم لحماس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب فى العراق ,,الاسلام ليس شريكا / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - العنف و سلطة الرعب هو سلاح المفضل بعد التقية - رتعان صيتان شامخ