قال التهامي ثوب الرياء يشف عما تحته واذا التحفت به فانك عار ثم ينهي قصيدته اني لا ارحم حاسدي لحرما ضمنت صدورهم من الاوغار
لم اقراء غير مشاكل شخصية وضغائن مغلفة بغلاف الوطنية ومختومة بختم الثقافة . عجبا حينما ينقلب الانسان من اقصى اليسار الى اقصى اليمين خلال هذة الحقبة القصيرة من الزمن. ياترى هل هي الصحوة؟ ام المصالح ؟؟ وهل هذة الشخصيات الثلاثة هي المسؤولة الوحيدة عن الاوضاع في العراق؟ وما وصلنا اليه؟ وهل مصطلحك هذا يفسر حال العراق من سنة واكراد ايضا ؟؟ اتمنى لك راحة البال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجعفري، المالكي، عبد المهدي: رموزا للشيعسلاموية / ضياء الشكرجي
|