[مايثير دهشتي على الاقل ان -المجاهدين- كانوا يحصدون المصلين برصاصهم فيما كانت مريم العذراء تطل على المشهد بعيون حزينة فهل هذا يكفي لانقاذ ارواح مؤمنين راهنوا عليها سيدة للنجاة ؟] بارك الله حصاد المؤمنين الجهاديين! ولتذهب أرواح المصلين السريان إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم؛ جزاءً لهم على إيمانهم بالعذراء (الخرافة) وابنها المصلوب. شكراً لك يا سيد خليل (خوري!) على موقفك (الفلسفي) البديع من الجريمة المقدسة، وعلى تحويلك إياها عن مجراها. قد بالحقّ نطقتَ! فما يلام سواها، ولا عزاء ولا رحمة لمن آمن بها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مريم العذراء وشيوخ الاسلام يتجاههلون مذبحة كنيسة سيدة النجاة / خليل خوري
|