أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمتى يستمر غباؤنا؟!... / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - أخيرا - السير جالاهاد










أخيرا - السير جالاهاد

- أخيرا
العدد: 179597
السير جالاهاد 2010 / 11 / 3 - 18:57
التحكم: الحوار المتمدن

أخيرا سمعت صوت العقل
كنت علي وشك أن أقول الآن أستطيع الموت سعيدا

ولكن لا
أتمني أن تطول بي الحياة حتي أسمع صوت عاقل يقول

أنتم أيها الفسطينيون مؤلفوا مأساتكم
بعنادكم وإنسياقكم وراء غيركم ممن تاجر بقضيتكم
واسترزق منها

كان من الممكن حل القضيه والتعايش معها بأحوال أفضل بكثير من ما أصبحتم علي استعداد لقبوله اليوم وما يمكن لكم تحقيقة (اذا تمكنتم)في المستقبل

كان من الممكن تفادي ضياع عدة آلاف من الارواح
واقامه اقتصاد يكفل لكم ولأولادكم العيش الكريم

كان بأمكانكم العيش في الحاضر بكرامه

وأنتم أيها العرب أو بالاحري المسلمون -فلا فرق هناك- خلطتم كرهكم الديني التاريخي المتأصل فيكم لليهود بقضيه حياتيه حديثه وقمتم بالمتاجره بأرواح غيركم ومصائر شعوبكم

كان من الممكن لكم اللحاق بركب الحضارة وترك معارك وحزازات جرت منذ اكثر من 1500 عام في مكانها الطبيعي وهو التاريخ
فهل من عاقل

الآن أخرج ترسي استعدادا لهجمات الجهل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمتى يستمر غباؤنا؟!... / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمتى يستمر غباؤنا؟!... / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - أخيرا - السير جالاهاد