كل أنهار الدّماء الجارية مسؤول عنها إحتلال إمبريالي تمّ التّخطيط له من زمن ما بعد الصّمة النّفطيّة الوهميّة وفي ظلّ غياب قوى مدنيّة لم يكن هناك مجال إلاّ لإنتاج الجريمة المنظّمة الإرهابيّة تحتلط الأوراق فيها ولن يكون الفرز هيّنا أهي داخليّة أم جيش أم قاعدة أم جماعات أم مرتزقة أمريكا البالغ عددهم أكثر من 15ألف والمؤكّد والثّابت الوحيد في المعادلات كلّها هو أنّ الشّعب العراقي خرج من حكم طاغية ليسقط تحت نار مصّاصي دماء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاوي والتفجيرات مساء هذا اليوم - الثلاثاء 2 -11 - 2010 / قحطان الشمري
|