ومع غياب البرامج التوعوية للاجيال الطالعة فأننا بالتالي سننتظر جيلا لا يعتبر هذا الامر شائنا وربما لا يرفض التعاطي معه...وربما سننتظر من جديد الدراما العربية التعاطي مع موضوعات اكثر جرأة بعد استهلاكها لموضوع الدعارة ان تخرج لنا بمسلسات درامية تتحدث عن العلاقات المثلية..وربما ستجيد التبرير لهم ..وتوجد لنا اسبابا لقبولهم في مجتمعاتنا التي وان لم تخلو من هذه الظاهرة الا انها لحد الان على الاقل تعتبرها علاقات غير سوية ..حبذا لو انتبه بعض المروجين لهذه الظاهرة من الدراما نتائجها في المستقبل القريب..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرورة القانون المدني وظاهرة الدعارة في سورية. / غسان المفلح
|