أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هروب أحد - الملائكة - / الى خمارة - تو كوتوكي - / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكراً لك - سيمون خوري










شكراً لك - سيمون خوري

- شكراً لك
العدد: 178944
سيمون خوري 2010 / 11 / 2 - 07:53
التحكم: الحوار المتمدن

أخي سالم صباح الخير ، وشكراً لمرورك الطيب ، في معظم الأساطير اليونانية ، الحوار والجدل الديمقراطي يحتل مساحة كبيرة .، وهو حوار متمدن وحضاري . ربما هذه إحدى قيمة الفلسفة اليونانية القديمة . فهي ليست آيات منزله من الفضاء ، بل نتيجة عمل الفكر الإنساني الذي وضع العقل في مرتبة الألهه. أخي سالم تحية لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هروب أحد - الملائكة - / الى خمارة - تو كوتوكي - / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شذرات اقتصادية... ثقة واستثمار وتحول: من اعتراف أممي إلى تنم ... / عائشة العلوي
- بابل تنتخب مجلس إدارة اتحاد أدباء بابل عرس ثقافي باسم ناجح ا ... / محمد علي محيي الدين
- مصر... مجد الأزل ونور الأبد / راندا شوقى الحمامصى
- مؤلفي ( ابجديات يمنية معاصرة في التفكير والكتابة) / أمين احمد ثابت
- الانسان . . وغائية العقل التخليقي June 1981 - من كتابي (اب ... / أمين أحمد ثابت
- حين تُصبح الجنة برنامجًا انتخابيًا: قراءة في تسييس المقدّس ب ... / مالك الجبوري


المزيد..... - وزير خارجية عُمان: إسرائيل هي المصدر الرئيسي لغياب الأمن بال ...
- رضوان زريول الكاتب الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بتازة ضي ...
- ارتفاع نسبة السكر في الدم قد يكون أحد الأعراض المبكرة لأمراض ...
- لقاحات كورونا المعتمدة على تقنية mRNA تزيد فعالية العلاج الم ...
- المتحف المصري الكبير... صرح ثقافي يروي تاريخ الحضارة الفرعون ...
- فرنسا: القضاء سيدرس طلب إخلاء سبيل ساركوزي في نوفمبر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هروب أحد - الملائكة - / الى خمارة - تو كوتوكي - / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكراً لك - سيمون خوري