أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟ / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تعازينا الحارة - مازن صلاح










تعازينا الحارة - مازن صلاح

- تعازينا الحارة
العدد: 178834
مازن صلاح 2010 / 11 / 1 - 21:37
التحكم: الحوار المتمدن

لك رعد الا نسان في الضحايا من مواطنيك المسيحيين شركائك في الوطن المبتلى بالظلاميين اعداء الحياة و الانسانية منفذي الفتاوى الشيطانية. لم اكن اتصور ان يصمد التكفيريون اكثر من اشهر معدودة في عراق الرافدين بل كنت على استعداد ان اراهن بان ابناء العراق سوف يخلقوا من هذه العناصر الارهابية قنابل ترتد الى من يرسلها لتقتيل العراقيين و لكن للاسف هاهو العراقي الذي كنا نراهن على تميزه الايجابي عن بقية شعوب المنطقة يقف مكتوف الايدي امام زمر الارهاب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟ / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حجم الدمار الهائل في غزة يعكس وحشية إسرائيل / سري القدوة
- نحن والقمر / عمر حمش
- الموسيقى الشعرية في قصيدة : أحتدُّ غيظاً لأجل الحياة – للشاع ... / كريم عبدالله
- حياة الماعز .. ذاكرة مؤلمة / حمدى عبد العزيز
- تعليق على رسالة السنوار / حمدى عبد العزيز
- قصة : متاتيا / محمد عبد المنعم الراوى


المزيد..... - شاهد السبب الذي دفع محتجين برمي عشرات -كرات الطاولة- أثناء ع ...
- ماذا قال رودري عن مستقبله مع مانشستر سيتي بعد مزاعم اهتمام ر ...
- محللة تشرح السيناريوهات المحتملة لاختراق أجهزة الـ-بيجر-.. م ...
- وزير الصحة اللبناني: -انفجارات بيجر- أدت إلى مقتل 9 أشخاص وإ ...
- فيديو يظهر لحظة انفجار جهاز -بيجر- في متجر بلبنان
- بعد تفجير أجهزة اتصالات -بيجر-.. حزب الله يصدر بيانين ويتوعد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟ / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - تعازينا الحارة - مازن صلاح