لك رعد الا نسان في الضحايا من مواطنيك المسيحيين شركائك في الوطن المبتلى بالظلاميين اعداء الحياة و الانسانية منفذي الفتاوى الشيطانية. لم اكن اتصور ان يصمد التكفيريون اكثر من اشهر معدودة في عراق الرافدين بل كنت على استعداد ان اراهن بان ابناء العراق سوف يخلقوا من هذه العناصر الارهابية قنابل ترتد الى من يرسلها لتقتيل العراقيين و لكن للاسف هاهو العراقي الذي كنا نراهن على تميزه الايجابي عن بقية شعوب المنطقة يقف مكتوف الايدي امام زمر الارهاب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟ / رعد الحافظ
|