الأخت آلاء المحترمة نعم هذا ما أسعى إليه إن كانت الحقائق إلى جانبي, مبدئيا أنا ضد الحل الطائفي ومع الحل الوطني العلماني الذي يكفي رجال الدين ورجال السياسة شر بعض, وفي هذا أنا لست مع هذه الطائفة إن وجهت نقدي إلى تلك, ومن يفهم سيرى إنني بالنهاية أستهدف مصلحة ناس الطائفة التي أنتقدها لأنني لا أزين لها الخطأ ولأن الحل الطائفي سيكون لهم بمثابة الهروب من القبور إلى القبور شكرا على متايعتك ومداخلتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان النظام الملكي العراقي طائفيا.. الشيعة بين فقه الدين وفقه الدولة (3) / جعفر المظفر
|