كثيرا ما تخشى الأحزاب القومية العربية التي تتلفع برداء العلمانية أن تجهر بموقفها الصريح من السماء، بل كثيرا ما تعتمد قيادات تلك الأحزاب على المعممين لنشر الدعاية لسلطانهم.. فهل هم علمانيون مخادعون..؟ أم لا صلة لهم بالعلمانية.. وهنا لا أقصد بالعلمانية الإلحاد.. ففي هكذا حالات هل يمكن لنا أن نجيز ونسوغ لسياسة التوفيقية بين الدين والعلمانية كحالة سياسية.!؟ أشكرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول التشكيك والإلحاد في الأديان / كامل النجار
|