أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جلادي العراق الجدد . / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب - عامر الدلوي










إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب - عامر الدلوي

- إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب
العدد: 177695
عامر الدلوي 2010 / 10 / 29 - 16:14
التحكم: الحوار المتمدن

ما أحلى أن تفتح أي فم في العراق الجديد لتنهال منه المسبة والشتم بحق البعثوتكفيريين
لنفترض جدلا ً إنهم يقومون بكل هذه الأعمال في السجون وفي وزارة الداخلية وفي سجن النسور ومطار المثنى ووووووووووو
يبقى السؤال الخالد من أوصلهم إلى هناك ؟
بعد سبع سنوات ونيف من ذهاب البعث ومقبوره صدام إلى جهنم وبئس المصير هل وجدت يا دكتور فيصل ضابطا ً ليس شيوعيا ً وليس يساريا ً لا بل ديمقراطيا ً فقط في أجهزة الداخلية أو الدفاع حتى يتعلم منه ومن أخلاقه شيئا ً سفاكي الدماء هؤلاء
هل إن البعثوتكفيريين موجودين في الشعبة الخامسة اليوم ؟
مجرد سؤال سـألته ومشيت ..على حد قول المرحوم رياض أحمد
هل إن البعثوتكفيريين أصبحوا بين ليلة وضحاها دهاقنة في اللغة الفارسية ؟
هل تعلم عزيزي إن ثمة شاب لاتزال أوراقه غبر ذاهبة إلى قاضي التحقيق منذ إعتقاله في شهر 9 عام 2004 وهو الآن في معتقل الداخلية ولسبب واحد هو عجز أهله عن دفع 6دفاتر دولارية يطالب بها سفلة العراق الجديد من أجل إخلاء سبيله
إن الجلاد أيها الأحبة هو الجلاد في كل عصر وآوان ما دام بتصرف مثل سابقه
دمت بخير أخي جاسم وعاشت اليد التي تكتب وسحقا ً للجلادين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلادي العراق الجدد . / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المصيدة؛ ثنائية الجنس والفساد / دلور ميقري
- معجم تأريخ اللغة العربية 127 / كاظم حسن سعيد
- ملح الحَلْق* / إشبيليا الجبوري
- الذئب ُ الازرق..نقطة سكون / رائدة جرجيس
- وداعا لذباب الطائفية ومرحبا ب النخبوية الشعبوية الوطنية / أحمد مكتبجي
- بين غربتين.. رواية ل سعاد الراعي / صباح كنجي


المزيد..... - فستان أبيض وياقة عالية.. من صمّم إطلالة العروس لورين سانشيز ...
- على بعد خطوة واحدة من الانتصار. طريق الأهلي نحو كأس العالم ل ...
- استمرار الحراك في مدينة مالمو/ السويد تضامنا مع الشعب الفلسط ...
- قد يظهر المريض سعيدا.. سلوكيات وأعراض خفية للاكتئاب
- ترامب يشكر قطر على دورها في اتفاق السلام بين رواندا والكونغو ...
- خبير عسكري: عمليات المقاومة تعيق تقدم جيش الاحتلال داخل غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جلادي العراق الجدد . / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب - عامر الدلوي