سأحكي لك قصة حدثت معي هذا الصيف: ذهبنا في رحلة ليلية انا واصدقائي إلى إحدى القرى القريبة من مدينتنا لنستمتع بهواء الريف المنعش ومنظر النجوم الخلاب بعد الأكل والشرب وتدخين الأركيلة اللذية قادتنا تشعبات النقاشات إلى نقاش ديني وعن وجود الله واسرار الكون بالطبع كنت انا قائد الطرف النافي لوجود الله فاسترسلت ساردا افكاري وحججي وبراهيني بما يثبت وجهة ومع تدفق مفرداتي وجهورة صوتي والقليل من التهكم في نبرتي احيانا مع دعم من الاصدقاء الواقفين في صفي وجد الطرف الآخر نفسه مستسلما امام مدافعي وانتصرت انتصارا ساحقا مع اعتراف الطرف الآخر بهزيمته، يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المتدين تحت المجهر (1).. الفكرة الثابتة والطريق الأوحد / سامي ابراهيم
|