أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا لا تسألني ؟ / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - المرأة الإنسان والأمة - منتظر بن المبارك










المرأة الإنسان والأمة - منتظر بن المبارك

- المرأة الإنسان والأمة
العدد: 176940
منتظر بن المبارك 2010 / 10 / 27 - 07:45
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتبة الفاضلة،
هذا هو الفرق بين الكاتب الحقيقي والكاتب البلاستيك. فالكاتب الحقيقي يعطي خبراته وانطباعاته ورؤياه للقاريء حتى يتعلم ويكتسب خبرات وتزيد معرفته والأهم أن يصلح من نفسه وسلوكياته بأسلوب غير وعظي وغير تلقيني لكن بطريقة تيقظ مفاتيح التفكير في التابوهات التي لم يقربها من قبل. بالتأكيد بعد قراءة المقال كثير من الرجال سيغيرون تفكيرهم الموروث عن المرأة. كلما استردت المرأة إنسانيتها المفقودة كلما أعطت للحضارة وللإنسانية وللعالم وقبل الكل للرجل الذي سيستمتع بالإنسان المخلص ذو المشاعر الجارفة التي افتقدها في الإماء وملكات اليمين.
تحية واحتراما لشخصك الكريم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا تسألني ؟ / مرثا فرنسيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملامح أدب الأقليات في الدولة العثمانية: الأدب الأرمني في نمو ... / عطا درغام
- قالت معتقلة سورية / شكري شيخاني
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- لماذا تزداد أعراض الإكزيما فى الشتاء؟.. 5 نصائح للسيطرة عليه ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا لا تسألني ؟ / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - المرأة الإنسان والأمة - منتظر بن المبارك