كلما تزورني وأقرا ما تكتب اشعر بغصة لا اعرف مصدرها رغم اني لااميل الى الحزن الا حين يجن الليل اما بيبيتي ياماجد فلم تقص علينا ماقالته السعلوة او الطنطل بل كانت تصرخ بنا في كل مناسبة: عليكم بالصدق حتى ولو قطعت رقابكم وقبل ان تتوفى بساعات ابتسمت لكل المحيطين حولها وقالت سأذهب الى عالم آخر .. جميل .. جميل ..جميل وصادق كنت انا من بين القلائل الذين لم نبك على وفاتها شكرا لك لقد ايقظت احزاني ولكني مازلت ابحث عن عالم صادق سلمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مارأيكم دام ظلكم؟؟ / محمد الرديني
|