لكن بعد أن قرأت مقالك عرفت الرابط بين هندسة الكتابة وكتابة الهندسة فما زال عصيا للأسف فهم الحياة لمعتنقي الأديان وزيادة على ماقلت فأنهم يعيشون حالة من الإزدواجية الخطيرة والخطورة الأكبر بأنهم لايعلمون ذلك
في الحياة طريقين، واحدٌ للدين، وواحدٌ للعلم. في الطريق الأول تفرض على نفسك طريق واحد يسوده الوهم وأساسه الخوف. أما الطريق الثاني فيعلمك المهنة الإنسانية الأكثر أهمية في حياة البشر: فن الحياة. (أبدعت) محبتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المتدين تحت المجهر (1).. الفكرة الثابتة والطريق الأوحد / سامي ابراهيم
|