نعم اخي الكريم اوافقك في ماقلته تماما. فيالدهاء رجال الدين فهم ضمنوا حياة ارضية ونعيم ارضي، اخي الكريم لم يحصلوا فقط على القصور والسيارات الفارهة فحسب بل حصلوا على مكانة اجتماعية لم يكونوا يحلموا بها او يحظوها لو ظلوا رجال عاديين فحصلوا على القداسة والتأليه الاجتماعي. والحقيقة يا اخي ان وجود رجل الدين هو وجود للشر، لماذا؟ لأن رجل الدين لاينفك يذكرك بمكائر الشرير وحبائل الشيطان، اي انه يستحضر الشر ليخيفك منه وبالتالي يمارس عليك دور المنقذ من براثن الشرير، فيبقى هنا مبرر لوجود وعمل رجل الدين، وهنا ارتبط الشر لاشعوريا برجل الدين، وبزوال رجل الدين سيزول الشر. دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المتدين تحت المجهر (1).. الفكرة الثابتة والطريق الأوحد / سامي ابراهيم
|