الصديق الغالى...الازاهره ,والبطرخانيه هم فى زوال...شهقات موت فقط. الإنترنت دقت مسمارا غليظا فى أجنابهم فمن شدة الألم أصبحوا كما نقول بالعامية-بيخبطوا يمين وشمال-فهم يصارعون الموت ولكن بما أنهم لازالوا فى كامل وعيهم فتأتى ضرباتهم قوية أحيانا . صبرا يا أخى..لايمكن للشر أن ينتصر على الخير...هل رأيت بذرة فاسدة أنتجت ثمرة؟ ولكن سؤالى لهذا الإله أينما كان وأيما كان وإن كان... هل من العدل أن يتقاسم الخير والشرير ثمن هذا الصراع الأخرق؟؟؟ وسوف يسعدنى مراسلتك على البريد الإلكترونى وهذا بالطبع رهن موافقتك. ودمت صديقا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قتيلنا فى الشرق إسمه السلام. / فتحى غريب أبوغريب
|