لو صح ما جاء بكتب السيرة - لو صحت اقوالها - فان ثروة خديجة الزوجه الاولي له لم يات ذكرها اطلاقا وكيف امكن استثمارها في الفترة التي بدات بنبوته حتي وفاتها، اي لحوالي 7 سنوات في مكة. قالوا قبلها بانه تاجر بالثروة بنجاح لكن ماذا بعد ذلك، واين ذهبت تلك مسالة غامضة وممحوة من السيرة. كان امتهانه للتجارة باعتباره وكيلا تجاريا وليس صاحب راس، فهل امتدت الوكالة الي الدين ايضا عند سن الاربعين؟. ربما افلس تجاريا كوكيل لكنه نجح دينيا في ذات المهنة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا كان محمد تاجرا؟ / جمشيد ابراهيم
|