أستاذ صلاح الكبير كبير الله بتاع بلاد برة كبير ومكبر دماغه قوي كبير زي أتباعه أما بتاع بلاد البدو وأتباعهم فالله بتاعهم صغير وأي فقي أو فراش أو قهوجي أو ساعي يقوم بمقامه زاوية ف ركن مظلم وقذر وشوية حصير ويقوم الساعي بعمل وكيل الله ويا ويله إللي ما يصلي عليه وتولع المصلحة ومصلحة الخلق في سبيل إرضاء صاحب الدماغ إياه... قرأت فكرة من أفكاري والتي دائما ما كنت أرددها في مناقشاتي مع أتباع الله البدوي... وافر إحترامي وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذكراتي في كندا -7 / صلاح الدين محسن
|