أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثمة نور خلف ... - أبواب الليل - / ثامر الحاج امين - أرشيف التعليقات - شكراً للحوار المتمدن - نعيم شريف










شكراً للحوار المتمدن - نعيم شريف

- شكراً للحوار المتمدن
العدد: 176275
نعيم شريف 2010 / 10 / 25 - 16:08
التحكم: الحوار المتمدن

أقول شكراً لانكم نشرتم موضوعاً غايةص في الروعة ، وهو ايضاً عن ماسمّاه الراحل الكبير محمود البريكان ( ( أن يجلس الشاعر في الظل ويدفع بنصّه الى الضؤ )) ولقد جاء الوقت الذي نعرف فيه أن شاعراً مجداً ومتواضعاً وموهوباً لابد لهُ من أن يظهر الى الضؤ أيضاً فقد طال مكوثه في الظل ولعل العزاء أن ناقداً نزيهاً مثل ثامر الحاج امين قرأ هذا النصوص بعين فاحصة ومدرّبة للشاعر نحترمه كالشاعر عبد الرحيم صالح الرحيم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثمة نور خلف ... - أبواب الليل - / ثامر الحاج امين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لنتألم على السودان كما نتألم على غزة / حيدر صبي
- هذا زمانك .. قد مضت ازمانهم / منذر ابو حلتم
- المجد للقائم من بين الأموات / إيرينى سمير حكيم
- دعائم الليبرالية وتمائم البطريركية (مقاربة للحالة العراقية) / ثامر عباس
- توظيف المقولات النظرية في تفسير حدوث الظواهر الاجتماعية (نما ... / حسام الدين فياض
- هواجس ثقافية 157 / آرام كربيت


المزيد..... - هاجروا نحو -الجنة- في أوروبا... أسر تونسية تبحث عن أبنائها ب ...
- الملاكم كانيلو ألفاريز يهزم مونغويا ويحتفظ بألقابه العالمية ...
- -الحرب وصلت لطريق مسدود-.. قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل ي ...
- احصل على 400 ريال فورا.. منفعة الأسرة تعلن صرف 400 ريال عمان ...
- عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب لإتمام صفقة الره ...
- القبض على العشرات في معهد شيكاغو مع تصاعد احتجاجات الجامعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثمة نور خلف ... - أبواب الليل - / ثامر الحاج امين - أرشيف التعليقات - شكراً للحوار المتمدن - نعيم شريف