هناك فرق بين الأسماء والألقاب وما ورد في القرآن من أسماء لأنبياء تدل على مسيرة صاحبها وليست ألقابا أطلقها عليهم أبائهم عند ولادتهم وهذه الأسماء سائرة في الزمن فأسم موسى وعيسى ومحمد ونوح وغيرهم باقي وينطبق على من يسير سيرهم في مسيرة الإنسانية والقرآن لا يتوقف عند شخص تاريخي لكن أصحاب جمعيات مضيعة الوقت الطائفية يبدو أن لها ثأر عند شخص مات من مئات السنيين وهؤلاء لا أنزلق إلى وحل طائفيتهم المقيته فمن لديه رؤية وقراءة ذاتية محادية وبعيدة عن الحقد والطائفية فمرحبا أم هؤلاء المطبيلن فليذهبوا خلف الراقصين بعيدا عن ميدان الفكر .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولادة القرآن / جمشيد ابراهيم
|