الاخ سالم السوداني ولؤي لابا..ان مأساة الانسان المغربي الكادح أصبحت تفوق الخيال وهذا غيض من فيض ..نقله لنا الصديق علاء برهافة الفنان الذي يلتقط بذكاء وقائع المعاناة التي تصبح عادية ولا يلتفت اليها وهذه هي مهمة المبدع الحقيقي ..ففي الواقع ما هو اغرب من الخيال.وللاشارة فالكاتب والشاعر علاء عراقي الاب مغربي الام ولم ير اباه مدة عشرين سنة نتيجة الشتات الذي عاشه العراقيون جراء الحرب والاحتلال الغاشم..هي ماساة مضاعفة اذن فمتى تنجلي ؟
الشاعر : محمد نور الدين بن خديجة/المغرب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوراق من هاوية الماضي ( الجزء الأول ) / علاء كعيد حسب
|