أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجن السعودى والجن المصرى والاقباط / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - علماني مغاربي - محمد بودواهي










علماني مغاربي - محمد بودواهي

- علماني مغاربي
العدد: 175849
محمد بودواهي 2010 / 10 / 24 - 14:54
التحكم: الحوار المتمدن

على مسلمي مصر أن ينتبهوا لما يجري في بلادهم قبل فوات الأوان ، وأن ينفتحوا على ما يقوله إخوانهم الأقباط في هذا الصدد دون أن يركبوا أدمغتهم ويسايروها في هذا التجاهل الأعمى كما يقوم به السيد حسن مدبولي وكثيرون آخرون من المعلقين أمثال أبوسعد المصري وصلاح الدين المصري ...
إن أقباط مصر غيورين على مصر أكثر ما هم يدافعون على مسيحيتهم ويرغبون أن يقوم إخوانهم المسلمين بنفس الشيء . فمصر أولا وليكن لكل واحد بعد ذلك ما يشاء
مع احترامي ومودتي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجن السعودى والجن المصرى والاقباط / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجن السعودى والجن المصرى والاقباط / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - علماني مغاربي - محمد بودواهي