تغطية جميلة أستاذ محمد علي وخاصة ردنا على من تأسلم نهارا ويعاقر الخمرة ليلا كمن يضع رجلا مع الحكومات ورجلا مع المعارضة وبهذا الباب هناك طرفة للطيف بربن يقول أفتقد صديق صديقه وحين رآه قال له ( هاي وين جنت ) أجابه الصديق الغائب ( والله عمي ما دالحك الصبح بالوظيفة والعصر بالحزب وبالليل أصعد للجبل ضد الحكومة ) بهكذا عقلية متخلفة متحجرة يحكم العراق وكنت أتمنى كتابة أسمي بعد عنوانة حوارية الدموع في قصائد موفق محمد لا لشئ وأنما للتوثيق المؤكد رغم توثيقك له شكرا لك ولما تكتب ايها الرفيق الأصيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجالس الأدبية في الحلة / محمد علي محيي الدين
|