أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجالس الأدبية في الحلة / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد كعيد الجبوري










شكرا - حامد كعيد الجبوري

- شكرا
العدد: 175632
حامد كعيد الجبوري 2010 / 10 / 23 - 19:14
التحكم: الحوار المتمدن

تغطية جميلة أستاذ محمد علي وخاصة ردنا على من تأسلم نهارا ويعاقر الخمرة ليلا كمن يضع رجلا مع الحكومات ورجلا مع المعارضة وبهذا الباب هناك طرفة للطيف بربن يقول أفتقد صديق صديقه وحين رآه قال له ( هاي وين جنت ) أجابه الصديق الغائب ( والله عمي ما دالحك الصبح بالوظيفة والعصر بالحزب وبالليل أصعد للجبل ضد الحكومة ) بهكذا عقلية متخلفة متحجرة يحكم العراق وكنت أتمنى كتابة أسمي بعد عنوانة حوارية الدموع في قصائد موفق محمد لا لشئ وأنما للتوثيق المؤكد رغم توثيقك له شكرا لك ولما تكتب ايها الرفيق الأصيل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجالس الأدبية في الحلة / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجالس الأدبية في الحلة / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد كعيد الجبوري