أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجنس والأمن القومي العربي / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - جواب على استشارة الكاتب - الشهيد كسيلة










جواب على استشارة الكاتب - الشهيد كسيلة

- جواب على استشارة الكاتب
العدد: 175465
الشهيد كسيلة 2010 / 10 / 23 - 11:18
التحكم: الحوار المتمدن

ليس الى هذه الدرجة
والداعرون ما إلهم مطالب سياسية
خليهم في فضائهم ومجالهم
فاذا كان الاشراف الحقيقيون لا يجدون مكانا فكيف بالداعرين
لان الداعرين موجودون فعلا في دواليب انظمتنا السياسية ولكن بشعارات ومسميات اخرىوهم لا يقبلون منافسين ومتل ما يقال عندنا : عدوّك صاحب صنعتك
القضية خليها في مجالها الاجتماعي
لانك بالمطلب السياسي تمنح اقوى حجة للمستشيخين الذين سيجدون في عنوانك مادة طازة لاعلان الويل والثبور وعظائم الامور


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنس والأمن القومي العربي / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجنس والأمن القومي العربي / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - جواب على استشارة الكاتب - الشهيد كسيلة