هده قراءة تعميمية اطلاقية متشددة في غلوائها قد تكون لك دوافعك لبناء هدا التصور ولكن المطلع على النصوص والمتأمل في مختلف زوايا الطرح لابد أن يقر بأن تاريخ الإسلام كما نتمثله اليوم يختلف عن تمثل المسلمين الأوائل له ومن هنا فلا يمكن معالجة الأمر بالبتر والتغييب أو التسطيح .فالهدم سهل ولكن البناء والمراجعة وإعادة النظر وفق مناهج تحليل الخطاب وعلم الاجتماع وعلم التحليل النفسي ...تقود إلى قراءات مغايرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.آمال قرامي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الفتاوى والردة وعلاقة المرأة بالمعرفة الدينية. / امال قرامي
|