عندما تشتد الأزمات ولا تجد الشعوب المخرج وتقتل المبادرات تنطلق صناعة الأعداء فكما أن المسلمين صنعوا العدو ممثلا في الغرب فإن الغرب واجههم بنفس الاستراتيجية ومن هنا فإن جدل الثقافات المتوتر يفضح المآزق وصعوبة الخروج من النفق . مناهجنا تشكو خللا كبيرا في التعليم وإدارة الأزمات وتسيير المؤسسات وتدريب العقول على الفكر والممارسة الحرة المسؤولة وبناء على هدا الوضع شحت منابع الغبداع وإنتاج معرفة تتلاءم مع حجات المواطنين وروح العصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.آمال قرامي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الفتاوى والردة وعلاقة المرأة بالمعرفة الدينية. / امال قرامي
|