أشكر لك ياأستاذ إبراهيم هذه الهمة العالية في مقارعة التخلف الديني كما أشكر لك كل مقالاتكم التي تحاول من خلالها تفكيك أسباب التخلف. لي فقط ملاحظة بسيطة بعد إذنكم: لماذا عندما نناقش الأمور الغيبية كتلك التي ناقشتها، نخشى مواجهة الحقيقة ثم نتهم الفقهاء والبشر والإسلام السياسي والأصولية الدينية، وكأن الدين ونصوصه القاطعة في منأى عن أسباب الجريمة والقتل المروع في البلاد التي نشط فيها الإسلاميون ؟؟؟ متى نرتقي لمواجهة نصوص الدين نفسه بدلاً من اتهام الفقهاء ؟؟؟ سلامي الحار لكم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دونية للمرأة المسلمة في الدنيا وفي الجنة / ابراهيم علاء الدين
|