المثير للضحك فيما يسمي الاعجاز العلمي للقرآن ان من حاولوا اثباته من امثال مصطفي محمود وزغلول النجار ذهبوا الي الكشوف العلمية التي جائت من التجربة او بالعلوم النظرية الحديثة ليبرروا صحتها من كلمات متناثرة في الفاظ القرآن. وبهذا يصبح القرآن سباقا في توصيلها للناس. لم يسالهم احد كيف تجعلون انتم الهدهد والنمل متكلمين او ان تصعدوا للسماء بدون صواريخ مثل حادثة الاسراء. فهذا هو العلم الواجب ابهار الناس به طالما اتي في كتابكم الكريم شكرا للسيد الفاضل كاتب المقال لكشفه عمليات نصب واحتيال طالما اتي بها رجال الدين. اي دين..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول المحتوى العلمي للقرآن / محمد باسل الطائي
|