أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ايار العراقي - مكارم ابراهيم










الى ايار العراقي - مكارم ابراهيم

- الى ايار العراقي
العدد: 174551
مكارم ابراهيم 2010 / 10 / 20 - 08:48
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة عزيزي
وشكرا على المشاركة في التعليق ربما هذه هي الحقيقة كما يعتقد الكثير من الغربيين بان شخصية المواطن الايطالي لها علاقة بالموضوع
اعتقد انه لو كان بيننا هنا في هذا الحوار شخص متخصص في علم الاجتماع ربما يعرف الكثير عن السلوكيات لمجتمع مثل هذا ويعطينا تفسير لاختيار غالبية الشعب رجل فاسد
احترامي وتقديري الوافر
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثلاثة أحلام ... / عماد الطيب
- حين يقبض الشاعر التونسي القدير محمد الهادي الجزيري على الجمر ... / محمد المحسن
- في ذكرى 08-08-1988 / شيرزاد همزاني
- موسيقى: بإيجاز:(19) بيتهوفن: عام 1802: أزمة هايليغنشتات/ إشب ... / أكد الجبوري
- البحث المتواصل طريق خيرالله سعيد / عبدالحميد برتو
- الحكم على شقيقين بالإعدام والثالث بالسجن المؤبد / جابر احمد


المزيد..... - مجلس الأمن يجتمع السبت لبحث خطة إسرائيل في غزة… وموجة الإدان ...
- الخليج بين موسكو وواشنطن: حسابات السياسة و-براغماتية- الطاقة ...
- منظمة الصحة العالمية: نحو 100 ألف إصابة بالكوليرا في السودان ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يقدم تعازيه الحارة لقيادة وقواع ...
- هل ارتفاع مستويات الكوليسترول قد يُسبب نوبة قلبية؟ علامات لا ...
- فرنسا تندد بـ-شدة- بخطة الحكومة الإسرائيلية لاحتلال غزة بالك ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ايار العراقي - مكارم ابراهيم