أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى محمد البدري - مكارم ابراهيم










الى محمد البدري - مكارم ابراهيم

- الى محمد البدري
العدد: 174538
مكارم ابراهيم 2010 / 10 / 20 - 08:11
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة استاذي الفاضل محمد والف شكر على المشاركة
كما ذكرت وهذا في الواقع ماطرح كيف تغيرت معايير البشر الاخلاقية كيف انهم رغم وجودهم في بلد ديمقراطي ويعلمون كل هذا الفساد عنه الا انهم مؤمنون به؟
في الواقع قرات معلومات تقول بان بيرليسكوني حذف كل المعلومات التي تكشف فضائحه من الوثائق كي لايطلع عليها الشعب الايطالي.
احترامي وتقديري الوافر صديقي العزيز
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - جدل بعد فيديو يزعم رش رضيعة بـ-مادة كيميائية-.. والأمن الداخ ...
- ثوانٍ مرعبة.. خطأ قاتل لامرأة حاولت الفصل بين كلاب أمام أطفا ...
- -تجربة التركيز الكامل-.. صيحة على تيك توك تحفّز على تحقيق ال ...
- الصحة العالمية: 900 وفاة في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
- الاحتلال يغلق المسجد الإبراهيمي في الخليل
- مصر.. مقاطع فيديو لأشخاص يتجمعون مرددين هتافات في 3 محافظات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ارادة الشعب بين فساد بيرليسكوني والديمقراطية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى محمد البدري - مكارم ابراهيم