الأستاذ الشكرجي، أهنؤكم على هذا الإنقلاب الفكري، يبدو أن الإسلاميين لا يبالون في التحول من أقصى الشمال إلى أقصى اليمين وبالعكس، فعادل عبدالمهدي تحوَّل من بعثي وحرس قومي إلى عام 1963 إلى شيوعي في الكفاح المسلح ومن ثم إلى المجلس الإسلامي الأعلى. وجناب حضرتكم من ناشطي حزب الدعوة إلى وقت قريب، وإذا بكم من ألد أعداء الدعوة، ويمكن معرفة موقفكم من مباركة الكاتب الكبير الأستاذ شمران الحيران حفظه الله ورعاه ورعاكم في هذه التحولات العظيمة التي تبشر عراقنا بالخير والبركة وعودة البعث الميمونة، يقول المثل، الحياء نقطة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المالكي يتشرف بمباركة الولي الفقيه / ضياء الشكرجي
|