لن تنعم مصر والحال هذه؛ حال أن الكنيسة أصبحت دولة داخل دولة، تختطف من يسلم من أبناءها وبناتها، والبابا وعصابته يتمثلون دور الطيب محب السلام بينما يرسلون غربانهم لقتل كل مسلم يتزوج من حديثات الإسلام، ناهيك عن الدور المشبوه والمؤكد من أن الكنيسة هي ذراع لأميركا وإسرائيل وليس أقلها تزويد الكنيسة مما لذ وطاب من الدعم والتسليح . . كنا نظن أن المسيح فعلاً إله المحبى، وإذا بنا نعرف حقيقته مما رأيناه من كل من ينتسب له ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر .. فوق المسجد والكنيسة (2) / سعد هجرس
|