هذا المقال يعبر بصدق كامل عن واقعنا السياسي المؤلم, بما فيه من ازدواجية وخداع وكذب. بالإضافة إلى اجتماعات لا تؤدي ولا تمنح شعوب المجتمعين أية تحسينات اجتماعية او معيشية او مصيرية, ولا لدولها اي مكسب سياسي تاريخي فعال.إنها اجتماعات متسلطين لا هم لهم سوى الحفاظ على مناصبهم ومنفخاتهم ومظاهرهم الشخصية. انظروا دوما إلى صور القذافي, ابسط المحللين النفسيين يؤكد أن هذا (الإنسان) غير طبيعي نفسيا وعقليا...هذه مسطرة من حكامنا الذين يقررون مصيرنا...يا لتعاسة هذا المصير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في قمة الدوحة لم يكن البشير وحده مطلوبا / صلاح بدرالدين
|