الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - خُصْيَة اليهودي / عدنان عاكف - أرشيف التعليقات - الأستاذ عدنان عاكف / مع التحية - أبو فادي | |||||||||||||||||||
|
الأستاذ عدنان عاكف / مع التحية
|
- الأستاذ عدنان عاكف / مع التحية |
العدد: 17409 | ||
أبو فادي |
2009 / 4 / 6 - 03:55 التحكم: الحوار المتمدن |
||
الأخ محسن القزويني وانت ايضا أستاذي العزيز على حق في كل ما طرح وحتى في خوفكم مما يحمله قادم الأيام ، حيث هناك حقيقة تقول ، أن مشروع الأسلام السياسي يناهض مشروع دولة القانون والمؤسسات الدستورية ... لماذا ؟ لأن خطاب الأسلام السياسي بكل تياراته.. يناقض خطاب دولة القانون والمؤسسات الدستورية ، حيث يستمد مشروعيته من المقدس ، مقابل مؤسسات دولة تستمد مشروعيتها من قوانيين وضعية ، لكن وبتفحص جوهر الصراع نجد انه صراع على السلطة السياسية وتحقيق مصالح وفوائد مادية بأسم المقدس حتى في أشد القضايا بطلاناً ... واعتقد أيضاً اننا نبالغ أحياناً في تفاؤلنا عندما نقسم تيار الأسلام السياسي الى معتدلين وأصوليين أو سلفيين .. حيث لا وجود لخلافات جوهرية بين خطاب المعتدلين وخطاب المتطرفين ، فكلا الفريقين يعتمد على ذات الآليات التي توحد فكرهم بأستغلال الدين لاكتساب قداسة لأطرحاتهم ، وأعتمادهم في تفسير كافة الظواهر بإرجاعها إلى مبدأ أول هو الحاكمية الإلهية، بوصفها نقيضاً لحاكمية البشر، أو الى سلطة السلف، أوالتمسك بنصوص المجتهدين والفقهاء والمراجع كنصوص مقدسة . ما أختلف فيه من خلال مقالك الرائع اعلاه هونقطة واحدة .. اننا يجب أن نكون اكثر صراحة ، دفاعنا يجب ان يكون دفاع واضح عن الشيوعيين كوطنيين عراقيين أول للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|