أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعد أفراغه من يهوده العراق بلا مسيحيين / محمد خضير عباس - أرشيف التعليقات - اضافة - سمير عبد الاحد










اضافة - سمير عبد الاحد

- اضافة
العدد: 174001
سمير عبد الاحد 2010 / 10 / 18 - 17:15
التحكم: الحوار المتمدن

تحية كريمة . اود ان اضيف الى ما ورد في مقالك القيم (من ان العراقيون كانوا يتكلمون السريانية). في الحقيقة يا سيدي ان اللغة العربية كانت محكية في العراق بصوة واسعة , بل انها كانت تكتب بالحرف الآرامي وتسمى الكرشونية . فقط اذكرك ياعزيزي ان دولتي المناذرة والحضر كانتا عربيتان , كما ان القبائل العربية كانت متواجدة على ارض العراق قبل ذلك بكثير . ارجو ان تتقبل مني هذه الاضافة . مع التقدير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد أفراغه من يهوده العراق بلا مسيحيين / محمد خضير عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب في أوكرانيا: بوتين يعتقد أن لقاءه بترامب جرى -في الوقت ... / أحمد رباص
- طوفان الأقصى 680 - مشروع «إسرائيل الكبرى»: مخاطره الجيوسياسي ... / زياد الزبيدي
- أنا والذكاء الصناعي / كمال غبريال
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول أتفاقية خور عبد الله للد ... / محمد الكحط
- نزع السلاح !! / حسن مدبولى
- يكاترينبورغ تحتفل بيومها: عيد المدينة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - الأونروا: مليون فتاة وامرأة في قطاع غزة يواجهن مجاعة جماعية ...
- الرئيس السوري يؤكد دور الكنيسة في ترسيخ أواصر المواطنة والوح ...
- نتنياهو: لن نوافق على اتفاق إلا بشروطنا وإطلاق الأسرى دفعة و ...
- تونس.. سجن قاضٍ معارض ترشح للرئاسة ومواجهة مرتقبة بين سعيّد ...
- -يهدف إلى دفن فكرة الدولة الفلسطينية-.. فرنسا تدين مشروع إسر ...
- الشرطة تضبط أدوية وعقاقير مجهولة المصدر وغير مرخصة في جنين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعد أفراغه من يهوده العراق بلا مسيحيين / محمد خضير عباس - أرشيف التعليقات - اضافة - سمير عبد الاحد